*لاينتهي الصراع الكروي في مصر بإنتهاء الدوري أو الكأس بل يمتد إلي ما هو أبعد من ذلك فيما يسمي بموسم الإنتقالات ، ويسعي كل فريق من الفرق في خطف النجوم لإكمال صفوفة وتدعيمة للموسم القادم أو للمواسم القادمة املا في إحراز البطولات أو البقاء في الدوري أو المنافسة في المراكز الشرفية فيه – وكل برغوت علي قد دمة – ولأننا في مصر نجد المنافسة علي أشدهابين فريقي الأهلي والزمالك والشمجعين لهما وللاسف نجد بعض المشعجين المتعصبين ممن يفرحوا لسقوط الآخر علي المحفل الأفريقي كأحدي المشعجين الذين رأيت فرحتة أكبر من لو أن الزمالك خد الدوري عندما إنهزم الأهلي من الترجي التونسي ونسي أن الأهلي هو الممثل المصري الوحيد في البطولات الأفريقية لهذا العام والذي طالما رفع إسم مصر عاليا في المحافل الأفريقية والعالمية عند وصولة لكاس العالم للأندية ولأن الأهلي يبحث دائما لتدعيم فريقة والصفقات السوبر يأتي دور –الحاوي – مهندس الصفقات الأهلوية " المهندس عدلي القيعي "الذي رأيت تعليق علي خبر إنتقال الاعب وليد سليمان للأهلي تقول صاحبته " لو الراجل ده –عدلي القيعي – دخل مفاوضات السلام مع إسرائيل كانت القدس رعتلنا من زمان " وعندما تجد الرجل يتكلم عن أي صفقة تجد الثقة واليقين من أنه سيحسمها لأنه يكتسب ثقتة من إدارة الأهلي التي كما نري جميع الصلاحيات في التعاقد مع الأعبين فما علي المدير الفني إلا أن يقول " أنا عاوز الاعب الفلاني " ويدخل القيعي لينهي الصفقة بنجاح متوقع ولأن الأهلي وعد بالصفقات السوبر فقد قام بعمل بعض منها في إنتظار مزيد من الصفقات والتي يتعسد فريق الأحلام كما كان عليه قبل الفتره الحالية من التراخي وترجع المستوي والإصابات اليت داهمت الكثير من اللاعبين في النادي وتدخل المهندس عندلي القيعي في الصفقات وطريقة إنهائه لها يذكرني بالمثل الشعب " ياما في الجيراب يا حاوي " فماذا سيقدم الحاوي الاهلاوي للقلعة الحمراء ؟ ومن هو الاعب القادم ؟ هذا ما ستسفر عن هالأيام القادمة .
*إنتظرونا والمثل الشعبي القادم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق